هو لعب التعلم التعاوني الطفل

+

هو لعب التعلم التعاوني الطفل؟ اللعب هو ما يفعل البشر. ولكن هناك عدم دقة في تصورنا منه. ونحن نعتبر به ليكون شيئا تافها، وهو أمر غير مهم. علينا أن نصرف الأمور بأنها سهلة عندما نستخدم عبارة شائعة، "هذا لعب الأطفال." عندما نفكر في "لعوب" كما لو كانت على العكس من "خطورة"، أو عندما كنا dichotomize العمل واللعب، ونحن خلق عالم حيث إمكانية محدودة والمرح يبدو غير منطقي. على العكس من ذلك، واللعب هو الأساسي. في الواقع، فإن الطريقة العالم يلعب ويتعلم هي غير واضحة من الهياكل الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي والبالغين في المستقبل سيشارك في. اللعب، بطبيعته، هو التعاوني. يمكن حتى أن ينظر إليها على أنها الشكل الأكثر الأساسية للتعلم التعاوني. في حين لعب الأطفال (والكبار) يلاحظ ما هو حولهم، تركيز الاهتمام على مشكلة، وتوليف تصرفات الحركة إلى حل. اللعب هو أساسا التعلم التعاوني ولكن مع فرض قيود حتى أقل (مثل الفصول الدراسية، وجدول زمني، أو معايير). وهو النشاط الذي يخول للاعب لاتخاذ القرارات ومواجهة التحديات. في كثير من الأحيان، اللاعبين لديهم لتخطيط والممارسة وتقييم ومراجعة الإجراءات والاستراتيجيات في الوقت الحقيقي. تقريبا غريزي، ويعرف اللعب الإجراءات والأنشطة، ذات مغزى، شخصية، وذات الصلة. اللعب في كثير من الأحيان حيث كان الفرد في "تدفق"، طبقا لما نصت عليه نظرية تدفق ميهالي Csíkszentmihályi ل. وبالتالي، حيث أكبر التعلم وتراكم المعرفة تأخذ مكان. يجب أن يكون إعداد حلم مربيا ل. اللعب يمكن أن يكون حرا أو منظم أو في أي مكان في بين. قيود مثل الغرض، الهدف، أو الإعداد، يمكن تغيير النشاط والأساس المنطقي وراء ذلك. هذا هو المكان مهارة المعلم يأتي فيها لعب لا يجب أن يعادل الخيال لعب دور ما لم يكن هذا هو الهدف. كما أنه ليس من الضروري أن يعادل تحديا البدني التنافسي، على الرغم من أنها يمكن. يمكن للمعلمين إنشاء قيود معينة للمساعدة في الحفاظ على التركيز بشكل خاص حين السماح للاعبين حرية اتخاذ القرارات ووضع استراتيجيات من تلقاء نفسها. تماما كما يحتاج الطلاب إلى التعلم والمفاهيم والنظريات والمهارات عمليا، حتى أنها لا تحتاج إلى التركيز على تطوير القدرة على التعاون. لا يمكننا ولا يجب أن نتوقع الطلاب الذين لم يتم تشجيعهم على أن يكون التعاوني لتصبح المتعاونين ناجحة في أي لحظة، ولا ينبغي لنا أن نتوقع كل فرصة للتعاون لبسلاسة. هذا هو المكان الذي تأتي هذه الممارسة في. ويوفر اللعب للطلاب فرصة للمشاركة في النقاش وحل المشاكل بالمشاركة وتحسين تلك المهارات في الطرق التي قد تبدو أقل تطلبا من التعليم المنظم. كما الكبار، ولكن في كثير من الأحيان بالإحباط نحن من الانخراط نفس هذه المهارات والسلوكيات التي وضعنا بها الأطفال. دلالة سلبية من "لعب الأطفال" كشيء التبسيط أو تافهة الأسبقية. إذا كنا نريد حقا لتشجيع التعلم التعاوني، وعلينا أن نتقبل اللعب، واحتضان كيف كنا نتعلم مثل الاطفال، واستخدام فن اللعب لوضع العالم حيث إمكانية غير محدودة والمرح ولكن اي شيء غير منطقي. أكثر على التعلم التعاوني وفعالية المعلم.